فصل: قاعدة في أن جنس فعل المأمورات أعظم من جنس فعل المنهيات
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: مجموع فتاوى ابن تيمية **
صفحة البداية
<< السابق
357
من
603
التالى >>
قاعدة في أن جنس فعل المأمورات أعظم من جنس فعل المنهيات
أعظم الحسنات هو الإيمان بالله ورسوله
أول ذنب عصي الله به
ما يكفر به الشخص عند أهل السنة
الحسنات تذهب بعقوبة الذنوب
تارك المأمور به عليه قضاؤه وإن تركه لعذر
قتل من ترك أركان الإسلام الخمسة
أهل البدع شر من أهل المعاصي الشهوانية
أكثر شرك بني آدم من عدم التصديق بالحق
جوامع تتضمن امتثال المأمور به والوعيد على المعصية بتركه
عامة ما ذم الله به المشركين هو الشرك
الله تعالى خلق الخلق لعبادته
مقصود النهي ترك المنهي عنه
المأمور به هو الأمور التي يصلح بها العبد ويكمل
المطلوب بالأمر وجود المأمور به
الأمر أصل والنهي فرع
الله لم يأمر بأمر إلا وقد خلق سببه ومقتضيه في جبلة العبد
فعل الحسنات يوجب ترك السيئات
فعل الحسنات موجب للحسنات أيضا
ترجيح الوجود على العدم إذا علم أنه حسنة
الله بعث الرسل وأنزل الكتب بالكلم الطيب والعمل الصالح
النفي والنهي لا يستقل بنفسه بل لا بد أن يسبقه ثبوت
الحسنات سبب للتحليل دينا وكونا